كتب الإعلامي سامي كليب عبر منصة إكس..
رسائل علي لاريجاني من طهران إلى بيروت لم تكن مجاملة دبلوماسية، بل وعود مباشرة بدعم حزب الله أو ترجيح خيار الرئيس بري إذا كان الأنجع لحماية الحزب والطائفة. لكن إسرائيل بدأت ردّها جنوبًا، ووسّعته تدريجيًا، لتضع الجميع أمام سؤال مصيري: هل سيقف الداعمون خلف الحزب إذا اشتعلت الحرب، أم تُرك ليواجه أعنف مرحلة بلا سند بعدما أُغلقت طريق دمشق؟
قمة ألاسكا المرتقبة بين ترامب وبوتين قد تحسم مسارات المنطقة أو تشعل جبهاتها، فيما لبنان يعيش مواجهة داخلية مفتوحة بين الحزب والحكومة، وسط اتهامات أميركية وعربية بأن البلاد فوّتت آخر فرصة للحل، وأن القادم سيكون أثقل وأخطر من أي وقت مضى
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :