استكشاف خطر الإصابة بالفصام المزدوج المرتبط بامتلاك القطط
عينة الدراسة وتصميمها
مجموعة استعادية تضم أكثر من 100,000 بالغ، تم تتبعهم على مدى 15 عامًا
تم التحكم في العمر والجنس والحالة الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ النفسي للعائلة
2. النتيجة الرئيسية
كان لدى مالكي القطط معدل إصابة بالفصام أعلى بمقدار 2x مقارنةً بغير مالكي القطط (نسبة الخطر ~2.0)
3. الآلية المقترحة
التعرض لطفيلي المقوسة الغوندية عبر الأكياس في براز القطط → التهاب عصبي كامن
تعديل النواقل العصبية الناجم عن الطفيلي (↑ الدوبامين)
4. رؤى عصبية حيوية
ارتفاع نشاط الخلايا الدبقية الصغيرة لدى الأفراد المصابين بطفيلي المقوسة الغوندية
خلل محتمل في تقليم التشابك العصبي خلال فترة المراهقة
5. الآثار السريرية والصحية العامة
فحص الأفراد المعرضين لخطر كبير (مثل التاريخ العائلي) بحثًا عن إيجابية مصل التوكسوبلازما غوندي
تشجيع النظافة الصارمة عند التعامل مع نفايات القطط (القفازات، غسل اليدين بشكل متكرر)
لا يعني أن القطط "تسبب" الفصام - يسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من البحث السببي
6. الخطوات التالية
دراسات مستقبلية تقيس عيارات الأجسام المضادة للمقوسة الغوندية والمؤشرات الحيوية للتصوير العصبي
البحث في العلاجات المعدلة للمناعة للتخفيف من الالتهاب العصبي الناتج عن الطفيليات
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :
