يُبدي نائب جنوبي مخاوفه من صفقة إسرائيلية – سورية برعاية أميركية – عربية لإعلان الحكم في الشام بأن مزارع شبعا سورية وبالتالي إلغاء هويتها اللبنانية وتحويلها الى ضحية، ويكشف عن ضغوط أميركية على الرئيس الإنتقالي في سوريا أحمد الشرع لإعلان أنها سورية مقابل مكاسب أمنية واقتصادية. ويرى النائب المذكور الموقف الأخير للرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط حول المزارع وسلاح حزب الله بأنه هدية للنظام في سوريا مقابل حماية دروز سوريا من هجمات المجموعات الإرهابية.
نسخ الرابط :