وأشارت القناة 12 الإسرائيلية إلى أن "قرار اتخاذ هذا الإجراء جاء بناء على تقييم استخباراتي يفيد بوجود كميات كبيرة من أسلحة حزب الله في القرية، والتي كانت مخصصة لعمليات ضد قوات الجيش الإسرائيلي".
وأضافت: "تمكنت القوات، في عملية مشتركة بين الفرسان والمشاة، من إحباط التهديد والعودة دون مواجهة أي مقاومة تذكر. ومن بين الأسلحة العديدة التي تم تدميرها: بنادق قنص وبنادق كلاشينكوف وقاذفات "آر بي جي" وصواريخ".
وبحسب الإعلام الإسرائيلي، عمل مقاتلو الكتيبة في قطاع جبل دوف، وفي داخل لبنان، وفي القطاع الغربي - والآن على الحدود السورية. وتتمثل مهمتهم الرئيسية في حماية الحدود ومنع التسلل للداخل الإسرائيلي والحفاظ على المنطقة الأمنية.
نسخ الرابط :