في مشهد أثار غضب الأهالي واستياءهم، تعرّض عدد من المنازل التي صمدت في وجه العدوان الإسرائيلي في بلدة ميس الجبل الجنوبية لعمليات سرقة منظّمة، طالت ما تبقّى من أثاثها ومدخراتها.
اللافت أن كاميرات المراقبة المثبّتة في بعض المواقع، وثّقت لحظة تنفيذ عمليات السرقة بوضوح، وكشفت وجوه الفاعلين دون أدنى محاولة منهم لإخفاء هوياتهم، ما وصفه بعض السكان بـ"غباء اللصوص"، الذين بدوا مطمئنين لغياب الرقابة أو المحاسبة.
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي