تأثير ألعاب الفيديو على الأطفال
دور ألعاب الفيديو وتأثيرها في الطفل
يمكن لألعاب الفيديو أن تُؤثِّر إيجابًا في الطفل، مثل ألعاب الذكاء للأطفال، والمتوفِّرة على الأجهزة الإلكترونيّة. لكنّها، في المقابل، يمكن أن تؤثّر سلبًا في الطفل وشخصيّته. وفي ما يلي توضيح ذلك:
1. تأثيرات ألعاب الفيديو الإيجابيّة
تشمل إيجابيّات ألعاب الفيديو للأطفال ما يلي:
- تطوير مستوى الذكاء ورفعه.
- تعزيز الانتباه والتركيز.
- تحسين الذاكرة وتقويتها.
- تطوير أساليب التعلّم.
- زيادة القدرة على حلّ المشكلات.
2. تأثيرات ألعاب الفيديو السلبيّة
في الوقت الذي تعدّ فيه ألعاب الفيديو تجربة ممتعة وإيجابيّة لمعظم الأشخاص، ولا سيّما الأطفال، إلّا أنّ الإفراط في ممارستها يمكن أن يحمل آثارًا جانبيّة وعواقب سلبيّة وخيمة. في ما يلي بعض التأثيرات التي قد يُسبِّبها الإفراط في ألعاب الفيديو:
- الإصابة ببعض الاضطرابات النفسيّة، بما في ذلك القلق والتوتّر والاكتئاب، وفي الحالات القصوى والمُزمنة توارد الأفكار الانتحاريّة.
- مشكلات الصحّة الجسدية، بما في ذلك زيادة الوزن والسمنة، واضطرابات القلب والجفاف، واضطرابات النوم والإرهاق والتعب عامّةً.
- النظافة الشخصيّة السيّئة.
- نظام غذائي غير صحّي.
- فقدان الاهتمام بالنشاطات الأخرى، والشعور العام بالكسل والخمول.
- العلاقات الاجتماعيّة غير الناجحة.
- ضياع الفرص التعليميّة أو المهنيّة
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp
تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي