تأثّر الوضع القطاع السياحي بالتصعيد العسكري الأخير، لاسيّما وأنه تزامن مع عطلة الفطر بحيث التعويل كان كبيرًا على مجيء السياح الأجانب والعرب إضافة الى المغتربين لتحريك العجلة الاقتصادية، بحسب مصادر صحافية.
وأشار إلى أن الضربة الصهيونية الأخيرة على الضاحية الجنوبية أدت الى تأجيل عدد لا بأس به من الحجوزات الاوروبية والعربية الى لبنان.
وأكد أن الحرب هي عدو السياحة في لبنان والعالم، مضيفًا:” نحن كنقابة، لم نأخذ حقنا في البيان الوزاري وأبدينا ملاحظاتنا للحكومة وللرئيس لأن قطاع السياحة هو القطاع الأول الذي سيعيد لبنان إلى الخارطة الاقتصادية، والطريق الوحيد لتحقيق ذلك هو بتطبيق القرار 1701 وحصر السلاح في يد الجيش اللبناني فقط، لأن الأمن هو أساس السياحة”.
تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegramنسخ الرابط :