جنيفر أنيستون تواجه أغرب الإشاعات بسبب باراك أوباما؟ وهذا سر علاقتها السرية به

جنيفر أنيستون تواجه أغرب الإشاعات بسبب باراك أوباما؟ وهذا سر علاقتها السرية به

 

Telegram

 

 

نفت الممثّلة جنيفر أنيستون مؤخّرًا الإشاعات التي تتحدّث عن وجود علاقة سرّيّة بينها وبين الرّئيس الأميركيّ السّابق باراك أوباما.

 

وكما اتضح، فإن تجربتها المباشرة مع إشاعات الخيانة الزّوجيّة في علاقتها مع براد بيت دفعتها إلى اتّخاذ هذا المسار فيما خصّ الأخبار المتداولة.

 

وكانت هناك اقتراحات مستمرّة في الآونة الأخيرة بأن زواج أوباما من السّيّدة الأولى السّابقة ميشيل أوباما يقترب من نهايته، وتزامنت هذه الإشاعات مع اقتراحات بأنّه كان على علاقة مع أنيستون.

 

ولم تحضر ميشيل جنازة جيمي كارتر مع زوجها، كما لم تكن حاضرة في حفل تنصيب دونالد ترامب مؤخّرًا إذ بدأ فترة ولايته الثّانية كرئيس. كانت السّيدة الأولى السّابقة الوحيدة التي لم تكن حاضرة.

 

وقد ظهر مقطع فيديو لـ أنيستون في تشرين الأوّل/أكتوبر الماضي، إذ تحدّثت فيه عن الإشاعات في برنامج جيمي كيميل وقالت إنّها “غير صحيحة على الإطلاق”.

 

وكشف مصدر لصحيفة “ديلي ميل” أنّ “جنيفر أنيستون كانت ستطلب من مكتبها عدم الرّدّ أو إبداء “لا تعليق”، لكنّها اعتقدت أنّ ذلك سيضيف وقودًا إلى النّار لذا قرّرت إغلاق الأمر قبل أن يخرج عن السّيطرة أكثر”.

 

“إنّها تكاد تعرف أوباما، ناهيك عن أنّها تواعده. لقد أخبرت أصدقاءها أنّه بعد كل هذه السّنوات التي قضتها تحت الأضواء، فإن هذه هي أغرب الإشاعات التي سمعتها عن نفسها على الإطلاق”.

 

وأضاف المصدر: “إنّها حقًّا لا تعرف كيف يأتي النّاس بمثل هذه الأشياء من العدم. إنّها في حيرة تامّة أكثر من قلقها بشأن الأمر”.

 

“ومع ذلك، فإن أنيستون منزعجة من أجل ميشيل لأنّها رأت قصصًا عن زواج أوباما الذي كان على وشك الانهيار، وهي تعرف عن كثب كيف يكون الأمر في مركز قصص مثل هذه.”

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram