اكد رئيس حركة النهج النائب السابق حسن يعقوب في منشور على منصة إكس انه من الواضح للوطنيين والخونة ان الستين يوما في الاتفاق مع العدو كان خطأ كبيرا وهو عبارة عن تدمير وتفجير وقتل وخطف وغارات،
لذلك فإن إحدى الضغوط المستجدة في الملف الرئاسي هو التهديد الذي يحمله هوكستين وكل الموفدين الدوليين بتمديد هذه المدة لستين اخرى اذا لم ينتخب الرئيس الذي يريدونه وليس اي رئيس،
الواضح حتى الآن ان الحرب لم تستطع ان تسلب اي من الفريقين الرقم ٤٣ صوت المعطلة لجلسة انتخاب الرئيس ومن الواضح احتمال ان يلجأ إليها جعجع لتعطيل ما يسميه تهريبة ليكون مرشحا علنيا في الجلسة التي ستحدد بعد تنصيب ترامب في العشرين من هذا الشهر.
اضاف يعقوب طبعا الحديث دائما عن ضرورة وجود السيادة الوطنية.
نسخ الرابط :