بدا الوضع الميداني مفتوحاً على التصعيد، أما الوضع الرئاسي، فهو يتأرجح بين الانتظار وانشغال الكتل المتحركة على مستوى الاتصالات بتكوين لوبي نيابي ضاغط لإبعاد شبح الركود، والتقاط أي فرصة سانحة، للتوجه الى المجلس، وإنهاء الشغور الرئاسي.
وبحسب أوساط سياسية مطلعة فإن خلاصة الحراك الذي قام به “اللقاء الديمقراطي” أظهر أن المسافات لا تزال بعيدة بين الأفرقاء، وأن الخرق المطلوب لم يتحقق، على أن “اللقاء” لا يرغب في نعي حراكه أو مسعاه بسبب الحاجة إليه كخطوة داخلية تحرك الجمود فيه.
ورأت هذه الأوساط أن إطلالات عدد من نواب اللقاء على الإعلام من شأنها أن تشرح ما تحقق حتى الآن، مع العلم أن النائب السابق وليد جنبلاط بدوره ستكون له سلسلة اتصالات.
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :