أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

فساد “التربية” في ملعب شعيتو: هل “يفسخ” منع المحاكمة؟

فساد “التربية” في ملعب شعيتو: هل “يفسخ” منع المحاكمة؟

 

Telegram

 



مرة أخرى، تتجه الأنظار إلى الهيئة الاتهامية في بيروت برئاسة القاضي ماهر شعيتو، في ملف الرشى لتسريع معادلات شهادات الطلاب العراقيين، بعدما استأنف أمس المدّعي العام المالي، القاضي علي إبراهيم، القرار الصادر عن قاضي التحقيق في بيروت، القاضي أسعد بيرم، بمنع المحاكمة عن الرئيسة السابقة لدائرة الامتحانات الرسمية وأمينة السر السابقة للجنة المعادلات للتعليم ما قبل الجامعي، أمل شعبان، وباقي موظفي أمانة السر، والظن فقط بكل من المدّعى عليهما الموظفين الأخوين رودي وأنطوني باسيم بالجنحة المنصوص عليها في المادة 351 من قانون العقوبات، والمدّعى عليه حسين محمد جبق بالجنحة المنصوص عليها في المادة 351/353 من قانون العقوبات.

ثمّة ترقب لقرار شعيتو على مستوى رد هيبة القضاء، والأخذ في الحسبان أن عدم كفاية الأدلة التي يستند إليها القرار الظني سببه في الأساس عدم صحة الإجراءات في الملف الذي سُحب خلافاً للأصول، وبتدخل من المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، باعتبار أنه لا يجوز للضابطة العدلية، بحسب قانون أصول المحاكمات الجزائية، أن تقفل الملف من دون إشارة من القضاء، وبالتالي فإن غياب الأدلة والمستندات ناتج عن توقيف التحقيقات الفنية في فرع المعلومات وتغيير هواتف الموظفين وتضليل التحقيق.

ففي مكتب القاضي بيرم، لم يجر تحقيق فعلي في الملف، والسؤال الوحيد الذي وجّهه القاضي إلى الموظفين السبعة في أمانة سر لجنة المعادلات هو ما إذا كانوا لا يزالون يتمسّكون بأقوالهم التي أدلوا بها في فرع المعلومات الذي لم يستكمل تحقيقاته، وأخلي سبيلهم على أثر ذلك. فهل يتخطّى شعيتو هذه الثغرة القانونية ويرضخ للضغوط والابتزاز؟

وهل يجري الاكتفاء بمعاقبة موظفين لا يحلّون ولا يربطون، أم أن شعيتو سيعيد التحقيق في الملف إلى فرع المعلومات للبحث عن أدلة جديدة ومحاسبة المضلّلين، خصوصاً أن الملف يتجاوز الرشى إلى إصدار معادلات لآلاف الشهادات المزوّرة التي بيعت بملايين الدولارات، ما يعني تشريع التزوير؟

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram