أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

حراك الخماسية اصيب بنكسة ونعى نفسه

حراك الخماسية اصيب بنكسة ونعى نفسه

 

Telegram

 

بعد يومين من اللقاءات المكثفة لسفراء المجموعة الخماسية، تَكوّنَ لديهم اقتناع بحسب الجمهورية بأن خريطة طريق انتخاب رئيس لبنان اصبحت واضحة وترسخت خطوطها العريضة خلال اجتماع عين التينة مع رئيس مجلس النواب نبيه بري بموافقة كل اعضاء اللجنة.


والمسار، بحسب ما اوضح مصدر سياسي بارز على معرفة وثيقة بأجواء الاتصالات لـ«الجمهورية»، يبدأ بحوار او طاولة نقاش يترأسها الرئيس بري كونه رئيس مجلس النواب، ثم يدخل النواب الى جلسة انتخاب بدورات متتالية ونصاب مكتمل يضمنه ميثاق خطّي بحضور الجلسات وعدم تطيير النصاب، تبدأ الدورة الاولى، واذا تَعذّر وصول اي مرشح بحصوله على 86 صوتا، تُجرى جولة ثانية اذا تأمّن للمرشح 65 صوتا ينتخب الرئيس واذا فشل، تجرى الدورة الثالثة ثم الرابعة. واذا بقيت الحال على ما هي، اي تعذر التوصّل الى عدد الاصوات المطلوب، يختم الرئيس بري الجلسة ويقفل المحضر ويرفعها… ثم يستمر في الدعوة الى جلسات مماثلة الى حين انجاز الانتخاب.

لكنّ هذا المسار الذي اعتبره سفراء الخماسية منطقياً ويحقق الهدف، سرعان ما تلاشى عند لقائهم مع القوى المسيحية، اذ اكد المصدر لـ»الجمهورية» ان حراك الخماسية اصيب بنكسة ونعى نفسه نتيجة التعنّت والرفض لدى فريق المعارضة المسيحية، أولاً لترؤس الرئيس بري الحوار كونه طرفاً، وثانياً بَدا انّ هناك خوفاً جدياً من امكانية وصول رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية في هذا المسار.

ولذلك ذهب هذا الفريق اكثر في اتجاه اشتراط التوافق على «اسم ثالث» قبل الدخول الى الجلسة، الامر الذي يرفضه «الثنائي الشيعي» رفضا قاطعا، ما يعني انّ المسعى اصطدم بحائط مسدود».

وقال المصدر: «لا نتائج لهذه الجولة لكن لا شيء ينتهي، وهناك محاولة ستجرى بعد شهر رمضان، على رغم من ان الامور اصبحت صعبة اكثر والنقاش يَجنح نحو العقم».

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram