أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

“لا نفاوض بإسم رئيس الجمهورية”.. بري: نطالب بالشمولية وكلامنا تحت سقف تنفيذ الـ1701

“لا نفاوض بإسم رئيس الجمهورية”.. بري: نطالب بالشمولية وكلامنا تحت سقف تنفيذ الـ1701

 

Telegram

 

وصف رئيس مجلس النواب اتصاله بالموفد الفرنسي جان ايف لودريان بالجيد.

وفي حديث لـ”الديار” أشار بري الى أن “لودريان حاول الاستفسار عن الحركة الرئاسية وكذلك الوضع جنوبا، وقد اكد رئيس مجلس النواب للودريان ان هناك مبادرة «ندعمها» وهي مبادرة تكتل الاعتدال الوطني وعندما يستجد اي جديد نعود للتهاتف. وردا على سؤال حول الملف الرئاسي، شدد بري على وجوب انتخاب رئيس سريعا، مجددا الفصل بين ملف استحقاق رئاسة الجمهورية والحرب على غزة وجبهة الجنوب قائلا : ما يحصل يجب ان يكون محفزا للاسراع بانجاز هذا الاستحقاق باسرع وقت ممكن.

وردا على سؤال حول ورقة الملاحظات اللبنانية على مسودة الورقة الفرنسية التي كان سلمها وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيغورنيه الى المعنيين في لبنان حول موضوع الاستقرار جنوبا وتطبيق الـ 1701، وما اذا كان لبنان قد سلم الجانب الفرنسي ملاحظاته، كشف بري، بانه كان هناك ورقتان اولى أعدّت من قبل وزير الخارجية عبد الله بو حبيب واخرى من الرئيس نجيب ميقاتي لكنه (اي بري) نصح بان يتم توحيد الورقتين وتسليم ورقة واحدة و «هكذا حصل وقد سلمها ميقاتي للمعنيين» وقد تخطاها الزمن بحسب الرئيس بري.

ومن الحراك الفرنسي الى الاميركي بعد زيارة هوكشتاين الاخيرة، والطرح الذي قدمه، كشف الرئيس بري عن نقاط عدة يمكن الاتفاق حولها في ما خص الـ1701 بورقة هوكشتاين الاخيرة لانه كان هناك اوراق عدة سابقا بحيث كل مرة كانت الافكار تتبدل ،كما قال، لكنه شدد في الوقت نفسه على ان «الامور مرتبطة بوقف العدوان على غزة اولا».

ولفت بري، ردا على سؤال حول ماهية هذه النقاط التي قد تشكل محور تلاق بين الجانب اللبناني والاميركي في ما خص تنفيذ 1701، على انها كثيرة وقد تصل لـ 13 او 14 بندا، ويكشف في المقابل، ان من بين النقاط المختلف عليها هو الطلب الاميركي بتطبيق الـ 1701 على مراحل فيما لبنان يصر على «شمولية التطبيق»، بحسب تأكيد رئيس مجلس النواب.

وردا على سؤال عما اذا كانت الورقة الاخيرة التي قدمها هوكشتاين لا تشمل وجوب تراجع حزب الله ولو بضع كلمترات شمال الليطاني، قال بري : «لا في الورقة الاخيرة هذه النقطة غير موجودة»!، وهذا ما قرأت فيه مصادر متابعة تطورا لصالح لبنان.

وشدد على أن«اننا لا نفاوض مكان رئيس الجمهورية ولا باسم رئيس الجمهورية فنحن نتحدث عن تنفيذ الـ 1701، وكلامنا هو تحت سقف هذا التنفيذ جازما لا نتحدث عن 1701 جديد».

ومن الـ1701 الى الحركة الرئاسية لتكتل الاعتدال الوطني بعدما كثرت اتهامات البعض للرئيس بري بافشال مبادرة تكتل الاعتدال عبر حديثه عن ترؤس الحوار، سريعا يرد بري على كل هذه الاتهامات بالقول: «كل هذا الكلام غير صحيح فانا كنت وراء هذه المبادرة كيف بدي فشّلا»!ولكن الم تنته المبادرة نسال بري فيسارع للقول: «بعدا بعز شبابها».

ويتابع الرئيس بري كاشفا انه هو من طلب من تكتل الاعتدال بداية عدم ذكر اسمه في جولتهم الاولى على المعنيين حرصا على عدم افشال المبادرة ناصحا اياهم بعدم استخدام مصطلح «حوار» بل «تشاور» وعندما لم يأتهم جواب من حزب الله وبدأ البعض يفسر المبادرة كما يحلو له، عاد وفد التكتل لزيارته حيث قال لهم بري انه سيظهر هذه المرة للعلن مؤكدا للتكتل انه مستعد للمساعدة وترؤس «التشاور» على ان توجه الدعوات من قبل الامانة العامة لمجلس النواب لرؤساء الكتل على ان تترك الدعوة مفتوحة لكل رئيس كتلة باصطحاب نائب يختاره معه على طاولة التشاور. وتابع بري انه اكد ايضا استعداده لجلسات متتالية ولو استغرق الامر اسبوعا.

عندما وصل بيان القوات اللبنانية الذي توجهت فيه لبري بالقول: « مرتا مرتا تطرحين أمورا كثيرة يمينا وشمالا والمطلوب واحد الدعوة الى جلسة انتخابات رئاسية مفتوحة»، الى ايادي الرئيس بري الذي قراه مستغربا سطوره، اكتفى بالتعليق : هذا هو التعطيل، فهم لا يريدون انتخاب رئيس فنبادر لسؤاله : لكن المشكلة تكمن بان البعض يرفض ان تترأس انت دولة الرئيس الحوار فيرد سريعا : «يعني ما بدّنش رئيس» ويتابع ممازحا فيقول ضاحكا : «هلّأ ناطر العونيين».

ورداً على سؤال عن هدف الزيارة التي قام بها معاونه السياسي النائب علي حسن خليل للدوحة قال بري: «ما بعرف».

وحول الاستمرار بدعم ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية قال بري: جدّي انا كان رئيس؟ او خي جدي ترشّح؟ قاصدا كلا من الرئيس الراحل سليمان فرنجية واخيه حميد فرنجية في رسالة سياسية واضحة مفادها: «اخترنا احد قادة الموارنة الاربع الذين اجتمعوا ذات يوم في بكركي»!

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram