أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

النائب جميل السيد: بعض الذين قتلوا الحريري مشوا بالأمس في تشييعه ويتباكون اليوم في ذكراه

النائب جميل السيد: بعض الذين قتلوا الحريري مشوا بالأمس في تشييعه ويتباكون اليوم في ذكراه

 

Telegram

 

أشار النائب جميل السيد، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن بعض الذين قتلوا رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري مشوا بالأمس في تشييعه ويتباكون اليوم في ذكراه.

ولفت إلى أنه "لا يمكن فصْل هذه الذكرى الأليمة عن التطورات التي نتجت عنها وأهمها نشوء فريق ١٤ آذار كمقدمة لإنقلاب سياسي دولي في لبنان، ولا يمكن فصل فريق ١٤ آذار عن إتهامهم زوراً للضباط اللبنانيين الاربعة بقتْل رفيق الحريري بما سهّل وصول ذلك الفريق إلى السلطة على حساب الحقيقة ودم الرئيس الشهيد، ولا يمكن فصل ذلك الاتهام عن مؤامرة شهود الزور وعلى رأسهم محمد زهير الصديق وهسام هسام، والتي دبّرها فريق ١٤ آذار السياسي والقضائي والامني ولجنة ميليس لتزوير التحقيق وحماية المجرمين الحقيقيين وإعتقالنا زوراً لمدة أربع سنوات كي يؤمنّوا إستقرارهم في السلطة".

وأضاف: "لا يمكن فصل مؤامرة شهود الزور عن قرار المحكمة الدولية في لاهاي في نيسان ٢٠٠٩ بالإفراج الفوري عن الضباط الاربعة بعدما إعترفَت بمؤامرة شهود الزور، لكنها رفضت محاكمتهم وقفزت فجأةً إلى إتهام لبنانيين آخرين زوراً، خوفاً من تعريض الدُوَل والسياسيين والقضاة والضباط اللبنانيين المتورطين بتلك المؤامرة، ولا يمكن فصل كل ذلك عن قرار المحكمة الدولية في ١٨ آب ٢٠٢١ التي طلبت رسميّاً من الدولة اللبنانية ومن الامم المتحدة الاعتذار العلني من جميل السيد ورفاقه والتعويض عليهم عن إعتقالهم زوراً في لبنان".

واعتبر أن "الحريري قُتِل مرّتين، مرّة أولى في ١٤ شباط ٢٠٠٥ بمؤامرة دولية كان هدفها تغيير الحُكم في لبنان لتطبيق القرار ١٥٥٩ عبر إستغلال الاغتيال، ومرة ثانية على أيدي لبنانيين وأجانب، يعرفهم جيّداً إبن الشهيد، دبّروا مؤامرة شهود الزور وباعوا دم الشهيد من أجل مكاسب سياسية ومالية رخيصة في لبنان والخارج".

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram