ما بيُتّهم بالعار يلي ولا نهار حاد عن مبادؤه بدفاعو عن الدستور والقانون والمؤسسات والحقوق، وما تراجع حتى لمّا كان لوحدو. العار ع يللي بيقبض من الخارج لضرب مصلحة بلدو، وع يللي بيفضّل مصلحتو على حقوق المسيحيين، وع يللي بيتآمر مع الخارج ضد أبناء بلدو. العار ع يللي قتل ابناء بلدو وجيشو تحقيقاً لأطماعو. العار ع يللي بيضحك على اللبنانيين إنو هو بدّو وفي ولليوم ما عمل شي، وع يللي بيغيّر مبادئو السياسية وصار يحضر جلسات تشريعية قبل انتخاب رئيس للجمهورية. العار ع يللي لهلّق ما قدر يدين إسرائيل بمجازر غزّة".
"هيدا العار ما بينمحى بخداع الرأي العام. هيدا العار بيضلّ ليوم الدين"
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي