أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

غادة عون تتمسّك بعملها بانتظار البت في اعتراضها عليه ... بمجرد تقديم الاستئناف يتوقف تنفيذ القرار إلى حين البتّ فيه من الهيئة العليا للتأديب

غادة عون تتمسّك بعملها بانتظار البت في اعتراضها عليه ... بمجرد تقديم الاستئناف يتوقف تنفيذ القرار إلى حين البتّ فيه من الهيئة العليا للتأديب

 

Telegram

 

 

يوسف دياب - "الشرق الاوسط"
 
أصدر التفتيش القضائي في لبنان قراراً بطرد المدّعية العامة في جبل لبنان، القاضية غادة عون، المعروفة باسم «قاضية عهد عون»، ما يعد ضربة سياسية لـ«التيار الوطني الحر»، رغم تأكيدات قضائية أنّ القرار لا خلفيات سياسية له.


واستند المجلس التأديبي للقضاة في قراره إلى «مخالفات ارتكبتها في إطار ممارستها مهمتها القضائية، والتمرّد على قرارات رؤسائها والمرجعيات القضائية، وعدم الامتثال للتنبيهات التي وُجّهت إليها».


وجاء القرار نتيجة جلسات محاكمة خضعت لها القاضية عون، بناءً على توصية صدرت عن التفتيش القضائي، واستناداً إلى دعاوى قدمها متضررون من إجراءات اتخذتها في معرض تحقيقها في ملفات عالقة أمامها، ومخالفتها تعليمات صادرة عن مرجعياتها القضائية، حسبما قال مصدر قضائي.

وأبدت عون تمسكاً بعملها واستأنفت القرار عبر وكيلتها القانونية التي قدمت اعتراضاً على القرار، علماً بأنه بمجرد تقديم الاستئناف يتوقف تنفيذ القرار إلى حين البتّ فيه من الهيئة العليا للتأديب، ما يعني عودة القاضية عون إلى مزاولة عملها إلى حين صدور القرار.


وبرز اسم القاضية عون بعد تعيينها على رأس النيابة العامة في جبل لبنان في عام 2017، وإطلاق يدها في الملفات المالية بدعمٍ مطلق من رئيس الجمهورية السابق ميشال عون، وتحريك عدد من الدعاوى ضدّ حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، وأصحاب ومديري مصارف تجارية.

وقال مصدر قضائي إن عون رفضت مرات عدّة أن تتبلغ من الرئيس الأول لمحاكم الاستئناف في جبل لبنان، دعاوى الردّ المقدمة ضدها، كما رفضت أن تتبلغ دعاوى المخاصمة المرسلة إليها من الهيئة العامة لمحكمة التمييز، التي تتشكّل من رؤساء محاكم التمييز في لبنان. 

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram