أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

“التأمين على الخزائن الحديديّة”… خدمة جديدة تعوّض عن البوالص الخاسرة

“التأمين على الخزائن الحديديّة”… خدمة جديدة تعوّض عن البوالص الخاسرة

 

Telegram

 

إذا كانت شركات الضمان منشغلة في كيفية التعويض على المؤمَّنين لديها المتضرّرين من انفجار مرفأ بيروت وتداعياته على مناطق الجمّيزة، مار مخايل، الأشرفية، وميناء الحصن وغيرها… وإذا كانت شركات التأمين تحاول التوفيق بين بوالص التأمين وتطورات سعر صرف الدولار الأميركي وانعكاسه على قِطَع غيار السيارات وعلى عامل الاستشفاء والتي لم تعد تحقق الأرباح المرجوّة، فإن هذه الشركات وجدت مخرجاً لأزمتها المالية من خلال إقبال المواطنين على التأمين على “الخزائن الحديديّة” الموجودة في المنازل والتي تخزّن فيها أكثر من 8 مليارات دولار بعدما فَقَدَ المواطنون الثقة بتحسّن الوضع العام في البلاد وتخوّفوا على مصير على ودائعهم في ظل حجز أموالهم في المصارف.

وهذه البوليصة لا تنحصر بالخزائن الحديديّة بل تتناول رزمة متكاملة تشمل التأمين على المنزل وعلى القِطَع الثمينة.

نقيب وسطاء التأمين السابق إيلي حنا عزا لـ”المركزية”، “ارتفاع الطلب على بوليصة التأمين على الخزائن الحديديّة، إلى انعدام الثقة في ظل حجز أموال المودِعين، وبالتالي لم يعد هذا النوع من التأمين محصوراً بالمؤسسات والشركات بل تعدّاها إلى التأمين الإفرادي على الأموال في المنازل”.

وأوضح أن “قيمة الأموال المخزّنة ارتفعت تبعاً لارتفاع سعر صرف الدولار، وأن بعض المبالغ المؤمَّنة لدى الأفراد تتجاوز الأرقام السابقة حيث أن بعضها تخطى الـ 500ألف دولار، كما أن ارتفعت قيمة بوليصة التأمين على الأموال المخزّنة، على أن تكون التعويضات عبر شيك مصرفي أو نقداً… وكل مؤمَّن يختار البوليصة وفق التعويض الملائم له، في حين أن بوليصة “التعويض نقداً” تكون كلفتها أعلى من “التعويض بالشيك المصرفي” .

ولفت إلى أن “بعض بوالص التأمين على الأموال المخزَّنة يُعاد تأمينها لدى الشركات العالمية، ولكن بعض البوالص لا تخضع لإعادة التأمين باعتبار أن الأموال المؤمَّن عليها محدودة ومخاطرها أقل. كما أن الأسعار تتفاوت بحسب مجموع الأموال المؤمَّنة ونسبة المخاطر الموجودة”.

وختم مؤكداً أن “شركات الضمان تَعي أهمية دورها في هذه الظروف، كما أن وسطاء التأمين يلعبون دوراً في تقريب وجهات النظر بين المؤمَّن وشركات الضمان” .

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram