إشراقة..... سعادية.... .
.
إذا بحثنا عن قضية الأمة في هذه المنازعات و متشعباتها
فعبثا نبحث، لأن قضية الامة
ليست في إرادات خارجية، و لا
في العروش و التيجان الملكية.
إنها في الشعب، في سيادة الأمة
لا في سيادة الأشخاص.....
(مجموع أشخاص يساوي قضايا شخصية_ 29.4.1949)
*******************************************************
و كما لها الشعب قديما بالقضايا
الخصوصية، هو يلهو اليوم باشتباك القضايا الخارجة عن
نطاق حياته بالقضايا الشخصية التي لا تزال جذورها ممتدة
في أوساطه..
نسخ الرابط :