أخبار
الإعلامي فادي بودية : حز.ب الله كان قريبا من أسر جنود اسرائيليين لكن المسيرات كانت تقصف الجنود التابعين لها منعا لأسرهم مجزرة تعرّض لها جنود العدو في الخيام وتعرض قوة من جيش العدو الى كمين مُحكم وايقاع القوة بين قتيل وجريح وعجز في سحب الاصابات والقتلى بعد زيارته لإسرائيل... إليكم ما نقله هوكشتاين لبري! أنباء جديدة.. هذا ما تبلغه لبنان من أميركا بشأن "التسوية" الصحة تنعى علام: استشهاده خسارة كبيرة هجوم كبير بالمسيرات الإنقضاضية على تحركات القوات في الخيام (الإعلامي علي شعيب) ✳ إعلام عبري: تزامناً مع مطاردة الطائرات الأولى قرب حيفا، أسراب من المسيرات تخترق أجواء الشمال قادمة من لبنان، وصافرات الانذار تدوي مجدداً. المر: تلك النائبة ممثلة إبليس على الأرض جيش العدو يفشل منذ 20 دقيقة في اعتراض مسيّرات للحزب عبرت الحدود من لبنان، مرورًا بالجليل الغربي و"نهاريا" وعكا و"الكريوت" وشرق حيفا "سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر"... حفيدتها تكشف التفاصيل

 

لبنان في ذروة المرحلة الثانية من الوباء: كورونا بات "محليّاً"... وعلى "الطريقة الإيطاليّة"!

لبنان في ذروة المرحلة الثانية من الوباء: كورونا بات

 

Telegram

 

 ثلاثة أيام مرّت على قرار عزل البلدات "المصابة" بفيروس كورونا، من دون أن يسفر الإقفال "الموضعي" عن نتائج مُرضية. فحتى مع دخول البلاد ذروة المرحلة الثانية من الوباء، لا يزال البعض يصرّ على اعتبار الفيروس مجرّد "مزحة"، وقد ظهر ذلك في تفلّت عدد من سكان البلدات المحجورة من إجراءات العزل والوقاية. وكان كافياً مثلاً مشهد مكبّرات الصوت التي كانت تجوب الشوارع، لدعوة الناس إلى التزام قرار العزل قبل فوات الأوان.

صحيح أنّ من المبكر إصدار النتيجة «الرسمية» للعزل، في انتظار ما ستحمله أرقام عدّاد ««كورونا» في الأيام المقبلة، إلا أن استهتار البعض بالإجراءات كان ملموساً، وهو ما دفع رئيس لجنة الصحة النيابية، عاصم عراجي، إلى مطالبة الناس «للمرة الألف» بالالتزام بإجراءات الوقاية، لكونها الفرصة الأخيرة في مواجهة الفيروس. يتخوّف عراجي من سلوك الطريق نحو «سيناريو أخطر من السيناريو الإيطالي».

مع ذلك، ليس الناس وحدهم من يتحمّلون المسؤولية، وإن كانوا الأساس اليوم في مواجهة مدّ ««كورونا». بحسب عراجي، ثمة مسؤولية أيضاً تقع على عاتق الوزارات المعنية التي «لا تطبق الإرشادات»، ومنها السياحة والداخلية والعمل والصناعة، إضافة إلى الأجهزة الأمنية. وقد بدا هذا التراخي جليّاً في الأرقام التي سجّلها عدّاد ««كورونا»، أمس، وبلغت 1261 إصابة، الأخطر فيها أنها «محلية». إذ لم يسجل أمس سوى إصابة واحدة وافدة. وقد رفعت هذه الأرقام عدد الإصابات الإجمالي إلى 26 ألفاً و328. أما عدّاد الوفيات، فقد واصل هو الآخر صعوده مع تسجيله أمس 10 حالات، رفعت الرقم الإجمالي إلى 424.

لم تعد الخيارات مفتوحة. كل ما تفرضه الأرقام الصاعدة هو أمر واحد فقط «ارتداء الكمامة والتزام معايير التباعد الاجتماعي». هذا ما قاله رئيس بلدية طرابلس رياض يمق، خلال إطلاقه حملة «كمامتك سلامتك». ففي المدينة التي سجّلت وحدها أمس 43 إصابة جديدة، صارت «الكمامة هي الحل الوحيد»، وخصوصاً «في ظل عجز المستشفيات عن استقبال حالات جديدة».

إلى ذلك، بحث وزير الصحة العامة، حمد حسن، مع وفد روسي أمس في إمكانية تأمين حصة لبنان من اللقاح الروسي عندما يتم اعتماده من قبل منظمة الصحة العالمية.

الاخبار

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram