سلاف فواخرجي تشوّق جمهورها بفيلمٍ سينمائي جديد: “الأروع في مسيرتي”

سلاف فواخرجي تشوّق جمهورها بفيلمٍ سينمائي جديد: “الأروع في مسيرتي”

 

Telegram

خاص "iconnews"

شوّقت الفنانة السورية سلاف فواخرجي جمهورها بالإعلان عن انتهاءها من تصوير أحدث أعمالها السينمائية، معتبرة أنه الأروع في مسيرتها الفنية.


تعود الفنانة سلاف فواخرجي لجمهورها بفيلم جديد، وبدون ذكر الكثير من التفاصيل المتعلقة بالفيلم أو موعد عرضه أثارت سلاف حماس جمهورها بكلمات نشرتها على حسابها الرسمي على منصة “إنستغرام”، وبالحديث عنها تابعي سلاف فواخرجي ليست مطلقة وتكشف عن تفاصيل محاولة اغتيالها.

محطة جديدة في مسيرة سلاف فواخرجي الفنية
حمّست سلاف فواخرجي محبيها ومتابعيها بالكشف عن آخر أعمالها، وكتبت في نص منشورها على منصة “إنستغرام”:” انتهيت من فيلم سينمائي جديد، بفضل الله، وجهد وإخلاص كل من شارك فيه، وسيعلن عن تفاصيله قريبًا وفي الوقت المناسب”.


وأكدت في سياق هذا الإعلان المُبهم أن هذا العمل الجديد سيكون واحدًا من أهم أعمالها في مسيرتها الفنية، مشيرة لكونه من أكثر الأعمال التي تحملت به مشقة وتعب، مشيدة بفريق العمل واصفة بأنه “أروع فريق عملت معه على الإطلاق”.

حصد هذا الإعلان على تفاعل كبير من قبل متابعيها وزملائها من الوسط الفني الذين تمنو لها التوفيق والنجاح، معربين عن ترقبهم لهذا العمل بفارغ الصبر.

بلا شك سيُضاف هذا العمل السينمائي الجديد إلى قائمة الأعمال السينمائية المميزة التي قدمتها سلاف فواخرجي خلال مسيرتها الفنية، حيث كان فيلم “حليم” مع الفنان أحمد زكي من أفلامها البارزة، وكذلك فيلم “سلمى” الذي حازت من خلاله على جائزة أفضل ممثلةلعام 2024.

يجدر الذكر أن آخر أعمال الفنانة سلاف فواخرجي الدرامية كان مسلسل “ليالي روكسي” عام 2024، حيث أدت دور شخصية تُدعى “توتة”، وهي هي فنانة استعراضية ومصففة شعر تعيش في دمشق خلال فترة الاحتلال الفرنسي لسوريا، حيث تتعرض “توتة” للاعتقال من قبل الفرنسيين بسبب ضربها لسيدة فرنسية. 

وفي انتظار اللحظة التي تكشف فيها سلاف فواخرجي عن ملامح عملها الجديد، يبقى جمهورها معلّقًا بين الشغف والفضول، يستعيد محطاتها المضيئة ويترقب خطوة فنية قد تعيد رسم مسار السينما السورية بجرأة وحساسية. فواخرجي التي اعتاد محبوها رؤيتها تلامس الأدوار بروح الباحثة عن الجمال والحق والحقيقة، تبدو اليوم كأنها على أبواب فصل جديد… فصل يحمل كل ما راكمته من خبرة وصدق وإصرار. وفي الزمن الذي تكثر فيه الضوضاء، تبقى أعمال الفنانين الصادقين وحدها القادرة على ترك أثر لا يُمحى، ولعلّ هذا الفيلم أحدها.

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram