نحن أمام محطة من محطات الصراع فيها الكثير من الألم والأمل لأن "إسرائيل" لم تحقق أهدافها ولن تحقق أهدافها
يستطيع نتنياهو القول أنه يقتل في كل مكان لكنه لا يستطيع القول أنه استقر وأن المستقبل للكيان "الإسرائيلي"
التدخل الأميركي سيئ جداً في لبنان والمنطقة ويثبت بأنه يقود الإبادة والمجازر لأن لديه مشروعاً توسعياً
عندما يطرح نتنياهو "إسرائيل الكبرى" فهي في خدمة أمريكا الكبرى لأننا نرى ما يصنعه ترامب في كل العالم
الشيخ قاسم للإدارة الأميركية و"باراك": كفى تهديداً للبنان من أجل إعدام قوته وجعله جزء من "إسرائيل الكبرى"
(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)
:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي