عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 21/09/2025

عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 21/09/2025

 

Telegram

عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 21/09/2025

 

النهار 

بن فرحان وأورتاغوس في بيروت: تزامن أم أبعد؟

معاودة إزالة الألغام بعد توقف لعامين ومنطقة الخط الأزرق جنوباً الأكثر تفخيخاً

الديار

إيجابيّة حزب الله تجاه السعوديّة توجّه متخذ كيف سيترجم؟

بن فرحان أبلغ بري بأن المملكة لا تستهدف وجود الشيعة


تحالف سعودي ــ باكستاني يهزّ معادلات الأمن في الشرق الأوسط

الهدنة تترنح: لبنان يواجه تصعيداً مقلقاً… وصمت الضامنين

الانباء الكويتيه 

باسيل: خوفي أن يكون المتصارعون متفقين على تأجيل الانتخابات

تواجد لبناني في نيويورك للدفع إلى تطبيق وقف النار وطارق متري لـ «الأنباء»: لا نملك إلا الخيار الديبلوماسي


رعى تخريج الدورة التدريبية الأولى لمعاوني المراقبين الجويين

وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني الوطنية ليست شعارا يرفع وليس لدينا إلا الدولة

الراي الكويتية 

دعوة «حزب الله» السعودية لـ «صفحة جديدة» تَشاطُر أم… تَحَوُّل؟

غراهام: هناك خطة بديلة إذا فشلت الجهود السياسية والدبلوماسية لنزع سلاح «حزب الله»

الجريدة الكويتية 

أمين عام اتحاد مصارف الكويت: التعاون بين المصارف العربية لمواجهة الأزمات

الشرق الاوسط 

إسرائيل تحاول عزل «حزب الله» عن بيئته بتحذير السكان من استقبال عناصره

ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي

يناقشان نتائج مؤتمر «حل الدولتين»

ابرز ما تناولته الصحف اليوم 

الانباء الكويتية…

ينتقل المشهد اللبناني بكل ما يتضمن من تداعيات متصلة بالحرب الإسرائيلية الموسعة في ذكراها السنوية الأولى (20 سبتمبر – 27 نوفمبر 2024) إلى نيويورك، مع توجه رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إليها مترئسا وفد لبنان إلى الجمعية العمومية السنوية للمنظمة الدولية.

 

ويمكن وصف زيارة رئيس الجمهورية إلى نيويورك، بـ «ردة إجر» لبنانية، للعمل على محاولة تصويب البوصلة الأممية تجاه لبنان، وتطبيق مندرجات القرار 1701 وما تلاها من اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل من قبل الأخيرة، التي لم تلتزم باتفاق وقف الأعمال العدائية، وتصر على تطبيقه كاملا من الجانب اللبناني وتحديدا نزع سلاح «حزب الله»، قبل المبادرة من قبلها بخطوات في هذا السياق.


 

وتحمل الرئاسة اللبنانية إلى نيويورك لائحة طويلة بما تحقق، وخصوصا في منطقة جنوب الليطاني، حيث ينتشر الجيش اللبناني، وقد أمن المنطقة عسكريا، وينتظر استكمال انتشاره بانسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية التي احتلها بعد الحرب.


 

مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية أعلن في بيان ان «رئيس الجمهورية العماد جوزف عون استقبل مساء الجمعة في قصر بعبدا مستشار وزير الخارجية السعودية صاحب السمو الأمير يزيد بن فرحان وأجرى معه جولة أفق تناولت الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة».

 

نائب رئيس الحكومة د.طارق متري، وفي حديث إلى «الأنباء» وردا على سؤال عما إذا كان التصعيد الإسرائيلي يوم الخميس الماضي في الجنوب ينطوي على رسالة معينة، قال: «من الصعب تفسير كل ضربة إسرائيلية لمعرفة ما إذا كانت تحمل رسالة أو أن هناك من هدف محدد وراءها، لكني ميال إلى القول إن إسرائيل مرتاحة في وضعها الحالي، وهي تقصف متى تريد وأينما تريد، وبالتالي هي لا تريد أن تقيد نفسها لا باتفاق وقف الأعمال العدائية ولا بالقرار 1701، وهي لا تصغي حتى الآن للضغط الدولي، وهذا الوضع يعتبره الإسرائيليون مناسبا لهم».


 

وعما يملكه لبنان بين يديه من خيارات حيال هذا الواقع، أجاب نائب رئيس الحكومة أن «لبنان لا يملك سوى العمل السياسي والديبلوماسي»، مبديا اعتقاده أنه «يجب مضاعفته والسعي أكثر في هذا الاتجاه». وأضاف متري: «ثمة ميل إلى الاعتقاد أن الولايات المتحدة وحدها تؤثر على إسرائيل، ربما صحيح، ولكن حشد التأييد الأوروبي والعربي مهم جدا لنا ويجب أن تظل ديبلوماسيتنا نشطة في أوروبا وفي العالم العربي، ولا أحد يدري متى يمكن أن يحصل تأثير مباشر أو غير مباشر على إسرائيل».

 

وردا على سؤال عن التزام لبنان من جانب واحد بالمقررات الدولية مقابل حل إسرائيل من أي من التزاماتها، أجاب د.متري: «التزامنا بوقف الأعمال العدائية هو لمصلحة لبنان بغض النظر عما يحصل، ولكن هذا الالتزام لا يقابله التزام من الجانب الآخر، وهذا يضعنا في وضع صعب، لكن برأيي نحن لن نشن حربا ولا أعتقد أن حزب الله سيقاتل إسرائيل.. لا أعتقد أن مثل هذا الأمر ممكن».


 

وعن تعليقه على كلام الأمين العام لـ «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم يوم الجمعة، قال متري: «النبرة أهدأ من السابق، ماذا يعني ذلك؟ من المبكر التعليق وأعتقد أنه من الأفضل أن ننتظر بضعة أيام».

وفي موضوع المحادثات اللبنانية – السورية بشأن المواضيع العالقة بين البلدين، أعلن نائب رئيس الحكومة أن «ثمة اجتماعات في غضون أسبوع أو أسبوعين في بيروت للجان المشتركة التي شكلها البلدان التي تهتم بقضايا المفقودين والموقوفين وترسيم الحدود».

توازيا، لفت التصعيد الإسرائيلي جنوبا، الذي يأخذ صورا مختلفة لتتجاوز ما درجت عليه الاعتداءات منذ وقف إطلاق النار قبل نحو 10 أشهر، بهدف توجيه رسائل في أكثر من اتجاه عشية انطلاق أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقالت مصادر نيابية لـ«الأنباء»: «يأتي التصعيد ليزيد الضغط على المسعى الإقليمي والدولي، سواء من خلال الحركة الديبلوماسية الداعمة للحكومة اللبنانية المتمسكة بتنفيذ قرارات بسط السيادة على كامل أراضيها، أو لجهة اجتماع لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في حضور الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس، والمطالبة بتحريك الجمود في موضوع الانسحاب الإسرائيلي من المواقع المحتلة على الحدود، والتي تشكل حجر عثرة أمام استكمال الجيش اللبناني إجراءاته للانتشار حتى الحدود الدولية. وهذا ما أكدت عليه قوات الأمم المتحدة (اليونيفيل) في بيانها، أن الجيش قد انتشر في كل مناطق جنوب الليطاني، باستثناء المواقع الخمسة المحتلة. وذكرت ان استمرار هذا الاحتلال يعرقل تنفيذ كامل بنود الاتفاق».


وأضافت المصادر ان الجيش اللبناني ينفذ خطته بشكل تدريجي في كل المناطق، وبعيدا من البيانات الإعلامية والمظاهر الميدانية. وكانت لافتة المداهمة التي نفذها في مخيم شاتيلا بالعاصمة، وهي الأولى داخل مخيم فلسطيني، الأمر الذي يعني ان خطة سحب السلاح الفلسطيني قد حققت الآمال المعلقة عليها لجهة ضرب أوكار الإرهاب والتهريب فيها.

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram