أخبار
الدكتور لقاء مكي لصحيفة [Icon.news] : إن قمة الدوحة تعكس تضامنًا مهمًا مع قطر، لكنه تضامن رمزي أكثر منه عملي القناة 12 الإسرائيلية: عائلات الأسرى اقتحمت قاعة الاستراحة في المحكمة أثناء وجود رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو – المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية – مما أجبره على مغادرة المكان على الفور. شهداء وعدد من المصابين إثر إطلاق قوات الاحتلال النار على منتظري المساعدات غربي مدينة ‎رفح اعترافات أبو هيثم.. زلزال سياسي وشخصي سيطال جنبلاط! كنعان ل"صوت كل لبنان": المطلوب موازنة "إصلاحية مش محاسبية" افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة اليوم الأربعاء 17 أيلول 2025 التفاهم الجنبلاطي-الأرسلاني: تحولات السلطة والتمثيل الدرزي في لبنان نائب "حزب الله" يعلّق على كلام عون عن السلام رفيق الحداد رئيساً لمجلس الإدارة ومديرا عاما لشركة ألفا… والحاج: المشتركون يلمسون التحسينات قبل نهاية السنة وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان إسرائيلي على ميناء الحديدة

 

 

 

 

 

مليار دولار لا تكفي.. بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!

مليار دولار لا تكفي.. بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!

 

Telegram

خرج مؤسس شركة “مايكروسوفت” بيل غيتس، من قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم، للمرة الأولى منذ 3 عقود، رغم امتلاكه ثروة تقدر بـ120 مليار دولار.
 
وبحسب تصنيف مجلة “CEOWORLD” لعام 2025، حلّ غيتس في المرتبة الـ15 عالمياً، متراجعاً خلف أليس والتون وريثة إمبراطورية وولمارت، ومتقدماً بفارق ضئيل على أمانسيو أورتيغا، مؤسس علامة “زارا” الإسبانية.
 
 
منذ عام 1991 وحتى 2017، كان اسم بيل غيتس مرادفاً للثروة المطلقة، حيث تصدر قائمة الأغنياء في 18 عاماً من أصل 23، مدفوعاً بحصته الضخمة في مايكروسوفت التي جعلته يتفوق على أسماء مثل وارن بافيت وعائلة والتون.
 
 
لكن غيتس، الذي أصبح أصغر ملياردير في التاريخ عام 1987، اختار مساراً مختلفاً عن نظرائه من أثرياء التكنولوجيا، بعد أن قرر تقليص ثروته طوعاً، لصالح العمل الخيري.
 
“تعهد العطاء”.. نقطة التحول
في عام 2010، أطلق غيتس إلى جانب زوجته السابقة ميليندا وفرين وارن بافيت، مبادرة “تعهد العطاء”، التي تدعو المليارديرات إلى التبرع بنصف ثرواتهم على الأقل. ومنذ تأسيس مؤسسة غيتس عام 2000، تم ضخ أكثر من 60 مليار دولار في مشاريع صحية وتعليمية ومناخية حول العالم.
 
وفي مايو الماضي، جدّد غيتس التزامه بالتبرع بمعظم ثروته قبل إغلاق المؤسسة المخطط له في عام 2045، قائلاً: “أريد أن أهب تقريباً كل ما أملك”.
الطلاق.. وتوزيع الثروة
عام 2021، أعلن غيتس وميليندا انفصالهما بعد 27 عاماً من الزواج، وفي 2024، حصلت ميليندا على 12.5 مليار دولار لدعم مشاريعها الخيرية المستقلة، بعد تنحيها عن منصبها في المؤسسة.
هذا الحدث أعاد تسليط الضوء على تأثير الطلاق وتخطيط الإرث في إعادة تشكيل قوائم الأثرياء، تماماً كما تفعل تقلبات الأسواق.
ماذا لو لم يتبرع؟
تقدّر “CEOWORLD” أن غيتس كان سيملك اليوم نحو 1.2 تريليون دولار، لو احتفظ بكامل حصته في مايكروسوفت، أي ما يعادل 3 أضعاف ثروة إيلون ماسك الحالية.
لكن غيتس اختار أن يُعيد تعريف النجاح، ليس بحجم الثروة، بل بحجم التأثير.
اليوم، لم تعد الثروات تُبنى فقط على البرمجيات، بل على الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الخضراء، والمنصات الرقمية، ما يعكس تحولاً في ديناميكيات رأس المال.
ومع اقتراب عيد ميلاده السبعين، يتحول غيتس من رمز للثروة إلى رمز للعطاء. وبينما يسعى ماسك وبيزوس لغزو الفضاء والذكاء الاصطناعي، يكرّس غيتس ثروته لمحاربة الأمراض، وتمكين التعليم، ومواجهة تغير المناخ

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا

تابعوا آخر الأخبار من icon news على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من icon news على Telegram

نسخ الرابط :

(يلفت موقع “iconnews ” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره)

:شارك المقال على وسائل التواصل الإجتماعي

 

Telegram