يتم صنع شراب الشعير بطرق سهلة جدًا، ويفضل بعض الأشخاص تعزيز النكهة باستخدام الليمون أو العسل، ويتم تحضيره عن طريق القيام بما يأتي:

المكونات نصف كوب من الشعير. 6 أكواب من الماء. حبتان من الليمون. نصف كوب من العسل. طريقة التحضير غسل الشّعير جيدًا. وضع الشعير في الوعاء وإضافة 6 أكواب من الماء وقشر الليمون. غلي المزيج على نار متوسطة. خفض الحرارة وتركه على نار خفيفة لمدة تتراوح بين 15 و 30 دقيقة. تصفية المزيج في وعاء عازل للحرارة ووضع الشعير جانبًا. تقليب العسل في المزيج حتى يذوب. صب المزيج في زجاجات ووضعه في الثلاجة حتى يبرد. يمكن استبدال العسل عن طريق وضع 

طريقة التحضير نقع الشعير في ماء بارد لمدة 15 دقيقة. تصفية الشعير، ثم تركه على نار خفيفة في 1.5 لتر من الماء لمدة 20 دقيقة. رفعه عن النار وإضافة قشر البرتقال والليمون. نقع المشروب لمدة 20 دقيقة. تصفية المزيج لإزالة القشر والشعير. تقليب البرتقال والعسل في ماء الشعير. تقدميه باردًا في أكواب فوق الثلج وتزيينه بشرائح الليمون الإضافية. الشعير يُعد الشّعير من أهمّ الحبوب الزّراعية مثل حبوب القمح التي يهتمّ بها الإنسان؛ نظرًا لاحتوائه على الكثير من المواد المفيدة للجسم؛ فهو غنيّ بمضادات الأكسدة، وكذلك يحتوي على الألياف المغذية للجهاز الهضمي والأمعاء، وعلى فيتامين ب، والحديد، والمنغنيز، وهناك الكثير من العناصر المفيدة، وللحصول على هذه الفوائد الغذائية يتم تناوله بصنع شراب الشّعير، وعند صنع ماء الشّعير تُضاف إليه الكثير من المنكّهات لتحسين مذاقه ورائحته.[٢] فوائد شراب ماء الشعير يمتلك شراب ماء الشعير العديد من الفوائد لاحتوائه على المواد الغذائية والمعادن والفيتامينات العديدة، ولا يوجد دراسات علمية كافية تدعم صحة هذه الفوائد، فيجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدام شراب ماء الشعير لأي منها، ومن هذه الفوائد ما يأتي: يستخدم في تخسيس الوزن؛ فالشّعير من خلال المواد التي ذكرناها تساعد على الشّعور بالشبع، مما يقلّل الرّغبة في تناول الطّعام، وأيضًا يسهل عملية هضم الطّعام وتحفيز عملية الأيض.[١] يساعد على تعزيز صحة الكلى والكبد، ويساعد على التخفيف من حصوات الكلى والتهابات المسالك البولية.[٣] يقلل من ارتفاع مستويات السكر في الدم.[٣] يساهم في تعزيز مناعة الجسم ومكافحة أعراض البرد والإنفلونزا.[٢] كونه غنيًا بالألياف فهو يُخفّض معدّل الكولسترول الضار في الدّم، حيث لا يسمح أن يمتص الجسم إلا كميّةً قليلة منه، وكذلك يرطّب الجسم ويُشعره بالانتعاش في فصل الصّيف الحار.