وتخضع لاهاي لـ"حصار أمني" واسع النطاق من خلال عملية عسكرية وشرطية ضخمة أُطلق عليها اسم "الدرع البرتقالي"، إذ تحوّلت أجزاء كبيرة من المدينة الهادئة إلى ما يُشبه "قلعة عسكرية محصّنة"، بعدما كانت مناطقها يمر بها الأمين العام الحالي للناتو، مارك روته، متوجهاً إلى عمله على دراجته الهوائية، عندما كان رئيساً لوزراء هولندا.
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :